logo
#

أحدث الأخبار مع #دبي للثقافة

شراكة استراتيجية بين «دبي للثقافة» و«الإمارات للملكية الفكرية»
شراكة استراتيجية بين «دبي للثقافة» و«الإمارات للملكية الفكرية»

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

شراكة استراتيجية بين «دبي للثقافة» و«الإمارات للملكية الفكرية»

أبرمت هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة) مذكرة تفاهم مع «جمعية الإمارات للملكية الفكرية»، بهدف توطيد العلاقات وتوسيع آفاق التعاون الثنائي في مجالات الملكية الفكرية، وتنسيق الجهود في تنظيم سلسلة من المبادرات والفعاليات الرامية إلى التعريف بأهمية الملكية الفكرية. وتأتي المذكرة في إطار التزام الطرفين بمسؤوليتهما في دعم اقتصاد المعرفة، ونشر المفاهيم والأسس الداعمة للملكية الفكرية، ورفع مستوى الوعي القانوني والثقافي لدى مختلف فئات المجتمع بضرورة حمايتها والمحافظة عليها. وتعكس المذكرة حرص الطرفين على تحقيق رؤى الإمارات وطموحاتها، عبر تبادل أفضل الممارسات والتجارب المتعلقة بالملكية الفكرية، إذ تتيح لهما تنظيم سلسلة من ورش العمل التعليمية والتدريبية، والمشاركة في مجموعة البرامج والأنشطة السنوية المعنية بنشر المعرفة والوعي بهذا المجال، والاستفادة من الموارد والقدرات اللوجستية المتاحة لمساندة منظومة حماية الملكية الفكرية، إلى جانب تبادل الإصدارات والملخصات والفيديوهات المعرفية والمنشورات الدورية، وتشجيع نشر البحوث والدراسات العلمية والثقافية الخاصة بهذا المجال. وأكّدت مدير عام «دبي للثقافة»، هالة بدري، حرص الهيئة على تحفيز الابتكار والإبداع، وتوفير حماية متكاملة للملكية الفكرية لأصحاب الكفاءات والمبدعين والمبتكرين وروّاد الأعمال في الدولة، وقالت: «تشهد الدولة حراكاً ثقافياً فاعلاً، وبفضل ما توفره من حماية وحفظ لحقوق الملكية الفكرية، أصبحت المكان الأمثل للعيش والعمل، إذ نجحت، خلال السنوات الأخيرة، في تطوير منظومتها التشريعية الخاصة بالملكية الفكرية في مختلف المجالات، ما أسهم في تطوير منظومة الابتكار وعمليات البحث والتطوير، وأتاح الفرص لجذب العديد من المشروعات الريادية من أنحاء العالم، وتشجيع الاستثمار في اقتصاد المعرفة»، وأشارت إلى سعي «دبي للثقافة» عبر مشروعاتها ومبادراتها إلى تهيئة بيئة ملائمة قادرة على حفظ حقوق الملكية الفكرية لأصحاب المواهب في مختلف المجالات. من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة الجمعية، اللواء الدكتور عبدالقدوس عبدالرزاق العبيدلي، إن الشراكة الاستراتيجية مع «دبي للثقافة» تُمثّل خطوة محورية نحو ترسيخ ثقافة احترام وحماية حقوق الملكية الفكرية في المجتمع، وتعزيز بيئة الإبداع في إمارة دبي ودولة الإمارات بشكل عام. وأضاف: «الشراكة تعكس حرص الطرفين على توحيد الجهود لخدمة الإبداع والمبدعين، وتُجسّد التزامنا المشترك بنشر مفاهيم وأسس الملكية الفكرية، وتعزيز الوعي المجتمعي بأهميتها في دعم الاقتصاد الوطني». هالة بدري: . الإمارات بفضل ما توفره من حماية وحفظ لحقوق الملكية الفكرية، أصبحت المكان الأمثل للعيش والعمل. عبدالقدوس العبيدلي: . الخطوة تُجسّد التزامنا المشترك بنشر مفاهيم وأسس الملكية الفكرية، وتعزيز الوعي المجتمعي بأهميتها.

«دبي للثقافة» و«الإمارات للملكية الفكرية» تتعاونان لدعم اقتصاد المعرفة
«دبي للثقافة» و«الإمارات للملكية الفكرية» تتعاونان لدعم اقتصاد المعرفة

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • أعمال
  • البيان

«دبي للثقافة» و«الإمارات للملكية الفكرية» تتعاونان لدعم اقتصاد المعرفة

أبرمت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» مذكرة تفاهم مع «جمعية الإمارات للملكية الفكرية»، بهدف توطيد العلاقات وتوسيع آفاق التعاون الثنائي في مجالات الملكية الفكرية، وتنسيق الجهود في تنظيم سلسلة من المبادرات والفعاليات الرامية إلى التعريف بأهمية الملكية الفكرية. وتأتي هذه المذكرة في إطار التزام الطرفين بمسؤوليتهما في دعم اقتصاد المعرفة ونشر المفاهيم والأسس الداعمة للملكية الفكرية ورفع مستوى الوعي القانوني والثقافي لدى مختلف فئات المجتمع بضرورة حمايتها والمحافظة عليها. وتعكس المذكرة حرص الطرفين على تحقيق رؤى الإمارات وطموحاتها، عبر تبادل أفضل الممارسات والتجارب المتعلقة بالملكية الفكرية، حيث تتيح لهما تنظيم سلسلة من ورش العمل التعليمية والتدريبية والمشاركة في مجموعة البرامج والأنشطة السنوية المعنية بنشر المعرفة والوعي بهذا المجال، والاستفادة من الموارد والقدرات اللوجستية المتاحة لمساندة منظومة حماية الملكية الفكرية. وأكدت هالة بدري، مدير عام «دبي للثقافة» حرص الهيئة على تحفيز الابتكار والإبداع، وتوفير حماية متكاملة للملكية الفكرية لأصحاب الكفاءات والمبدعين والمبتكرين ورواد الأعمال في الدولة. وقالت: «تشهد الدولة حراكاً ثقافياً فاعلاً، وبفضل ما توفره من حماية وحفظ لحقوق الملكية الفكرية، أصبحت المكان الأمثل للعيش والعمل، حيث نجحت خلال السنوات الأخيرة في تطوير منظومتها التشريعية الخاصة بالملكية الفكرية في مختلف المجالات، ما أسهم في تطوير منظومة الابتكار وعمليات البحث والتطوير، وأتاح الفرص لجذب العديد من المشاريع الريادية من كافة أنحاء العالم، وتشجيع الاستثمار في اقتصاد المعرفة»، لافتةً إلى سعي «دبي للثقافة» من خلال مشاريعها ومبادراتها المختلفة إلى تهيئة بيئة ملائمة قادرة على حفظ حقوق الملكية الفكرية لأصحاب المواهب في مختلف المجالات الأدبية والفكرية والفنية، مؤكدةً أن الشراكة مع «جمعية الإمارات للملكية الفكرية» تصب في إطار جهود الهيئة الرامية إلى تعزيز قوة القطاعات الإبداعية، ما ينعكس إيجاباً على بناء اقتصاد المعرفة، وتحقيق رؤية «دبي الثقافية» الهادفة إلى ترسيخ مكانة الإمارة مركزاً عالمياً للثقافة، وحاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب. وأعرب اللواء الدكتور عبد القدوس عبد الرزاق العبيدلي، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للملكية الفكرية، عن اعتزازه بالشراكة الاستراتيجية مع «دبي للثقافة»، مؤكداً أنها تمثل خطوة محورية نحو ترسيخ ثقافة احترام وحماية حقوق الملكية الفكرية في المجتمع، وتعزيز بيئة الإبداع في إمارة دبي ودولة الإمارات بشكل عام. وقال: «نفخر بتوقيع مذكرة التفاهم مع هيئة الثقافة والفنون في دبي، والتي تعكس حرص الطرفين على توحيد الجهود لخدمة الإبداع والمبدعين. وتُجسد هذه الشراكة التزامنا المشترك بنشر مفاهيم وأسس الملكية الفكرية، وتعزيز الوعي المجتمعي بأهميتها في دعم الاقتصاد الوطني، وبناء قطاعات إبداعية مزدهرة تسهم في تحقيق رؤية دبي الثقافية وترسيخ مكانة الإمارة مركزاً عالمياً للثقافة والابتكار». وأضاف: «تُعد هذه الشراكة امتداداً لجهود الجمعية في بناء بيئة معرفية وتشريعية مستدامة، من خلال تنفيذ برامج تدريبية ومبادرات تخصصية تسهم في رفع مستوى الوعي وتعزيز ثقافة احترام حقوق الملكية الفكرية».

«ورشة المواهب» (2).. تمكين للمصممات الإماراتيات
«ورشة المواهب» (2).. تمكين للمصممات الإماراتيات

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • البيان

«ورشة المواهب» (2).. تمكين للمصممات الإماراتيات

أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» عن تنظيم النسخة الثانية من برنامج «ورشة المواهب»، بالتعاون مع «ليكول الشرق الأوسط»؛ مدرسة فنون صياغة المجوهرات العالمية، وبدعم من «فان كليف أند آربلز»، بهدف تمكين مجموعة من المصممات الإماراتيات من التعمق في فنون المجوهرات من خلال التعليم الأكاديمي والتطبيق العملي تحت إشراف نخبة من خبراء القطاع. ويأتي البرنامج الذي يندرج تحت مظلة «منحة دبي الثقافية»، إحدى مبادرات الهيئة ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي، في سياق التزامات الهيئة وأولوياتها القطاعية الرامية إلى تعزيز قوة الصناعات الثقافية والإبداعية، وترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للثقافة، حاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب. وشهدت المرحلة الأولى من البرنامج، التي استمرت حتى 11 يوليو الجاري، تنظيم سلسلة من ورش العمل التفاعلية التي عقدت في مقر «ليكول الشرق الأوسط» في حي دبي للتصميم، بهدف تعريف المصممات المشاركات — كاملة العلماء، سارة الخيّال، نورة الشامسي، حصة العبدالله، هند جناحي، وأندريا أندريس — على الركائز الثلاث الأساسية للبرنامج، وهي: تاريخ الفن، حرفية صناعة المجوهرات، وعلم الأحجار الكريمة، بالإضافة إلى أبرز التوجّهات العالمية في هذا المجال، بما يسهم في تعزيز قدراتهن في تصميم المجوهرات وممارسة الحرفة، وتمكينهن من ابتكار تصاميم متفردة وتحويلها إلى مخططات ورسوم أولية. تجارب متنوعة وخلال مرحلة البرنامج الثانية، التي ستعقد في الفترة من 1 حتى 5 سبتمبر المقبل، ستحظى المصممات بفرصة زيارة العاصمة الفرنسية باريس للمشاركة في برنامج «ليكول التعليمي»، الذي سيعقد في مقر «ليكول فرنسا وأوروبا» الجديد في «جراند بوليفارد» بفندق دي ميرسي أرغونتو، حيث ستتاح لهن إمكانية المشاركة في تجارب تعليمية متنوعة تسهم في تعزيز معارفهن في فنون تصميم المجوهرات، فيما ستشهد المرحلة الثالثة عرض مشاريع المشاركات في دبي. وأكدت شيماء راشد السويدي، المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة» حرص الهيئة عبر مشاريعها ومبادراتها النوعية على فتح الآفاق أمام الكفاءات المتميزة، وتعزيز مكانة دبي مركزاً عالمياً للاقتصاد الإبداعي، مشيرة إلى أن برنامج «ورشة المواهب» يُمثل منصة تعليمية نموذجية لإثراء خبرات المبدعات المقيمات في دولة الإمارات وتطوير مهاراتهن وتعزيز روح الإلهام والابتكار لديهن، وتحفيزهن على المساهمة في دعم الصناعات الثقافية والإبداعية، ما يعكس مكانة دبي وجهة مرموقة للتميز في التصميم وتبادل أحدث التوجهات في المجال. وتابعت: «تسعى «دبي للثقافة» عبر ورشة المواهب إلى توفير بيئة إبداعية قادرة على رفد قطاع التصميم بكفاءات جديدة تسهم في النهوض به، ونشر ثقافة صياغة المجوهرات والأحجار الكريمة، وهو ما ينسجم مع مسؤوليات الهيئة الثقافية الرامية إلى دعم وتمكين أصحاب الطاقات الشابة، وتشجيعهم على التعبير عن أفكارهم النوعية وتقديم تجاربهم الفريدة، وتحويل أحلامهم وطموحاتهم وإبداعاتهم إلى قيمة مضافة ومورد اقتصادي مستدام». ومن جانبها، عبرت صوفي كلوديل، مديرة ليكول الشرق الأوسط، مدرسة فنون صياغة المجوهرات، عن اعتزازها بإطلاق النسخة الثانية من برنامج «ورشة المواهب» الذي تنظمه بالتعاون مع «دبي للثقافة». وقالت: «نسعى عبر هذا البرنامج إلى توفير فرص استثنائية للجيل القادم من المصممين المبدعين ورواد الفنون على اختلافها، كما نعمل من خلال هذا المشروع على خلق تواصل عالمي بين فنون المجوهرات وغيرها من التخصصات الفنية».

دبي تفتح للمصممات آفاقاً ببريق الذهب والأحجار الكريمة
دبي تفتح للمصممات آفاقاً ببريق الذهب والأحجار الكريمة

الإمارات اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

دبي تفتح للمصممات آفاقاً ببريق الذهب والأحجار الكريمة

بهدف تمكين مجموعة من المصممات من التعمق في فنون المجوهرات، من خلال التعليم الأكاديمي والتطبيق العملي، تحت إشراف نخبة من خبراء القطاع، تنظّم هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة) النسخة الثانية من برنامج «ورشة المواهب»، بالتعاون مع «ليكول الشرق الأوسط»، مدرسة فنون صياغة المجوهرات العالمية، وبدعم من «فان كليف أند آربلز». ويأتي البرنامج الذي يندرج تحت مظلة «منحة دبي الثقافية»، إحدى مبادرات الهيئة ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي، في سياق التزامات الهيئة وأولوياتها القطاعية الرامية إلى تعزيز قوة الصناعات الثقافية والإبداعية، وترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للثقافة، وحاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب. وشهدت المرحلة الأولى من البرنامج، التي اختتمت في 11 الجاري، سلسلة من ورش العمل التفاعلية في مقر «ليكول الشرق الأوسط» بحي دبي للتصميم، بهدف تعريف المصممات المشاركات: كاملة العلماء، وسارة الخيّال، ونورة الشامسي، وحصة العبدالله، وهند جناحي، وأندريا أندريس، على الركائز الثلاث الأساسية للبرنامج، وهي: تاريخ الفن، وحرفية صناعة المجوهرات، وعلم الأحجار الكريمة، إضافة إلى أبرز التوجّهات العالمية في هذا المجال، بما يسهم في تعزيز قدراتهن في تصميم المجوهرات وممارسة الحرفة، وتمكينهن من ابتكار تصاميم متفردة وتحويلها إلى مخططات ورسومات أولية. وخلال مرحلة البرنامج الثانية، التي ستعقد في الفترة من الأول إلى الخامس من سبتمبر المقبل، ستحظى المصممات بفرصة زيارة العاصمة الفرنسية باريس للمشاركة في برنامج «ليكول التعليمي»، الذي سيعقد في مقر «ليكول فرنسا وأوروبا» الجديد في «جراند بوليفارد» بفندق دي ميرسي أرغونتو، إذ ستتاح لهن إمكانية المشاركة في تجارب تعليمية متنوعة، تسهم في تعزيز معارفهن في فنون تصميم المجوهرات. فيما ستشهد المرحلة الثالثة عرض مشاريع المشاركات في دبي، والتي سيتم تجسيدها على شكل تصاميم واقعية تعكس حجم المهارات التي نجحن في اكتسابها خلال البرنامج. من جهتها، أكدت المدير التنفيذي لقطاع الآداب والتصميم والفنون في «دبي للثقافة»، شيماء راشد السويدي، حرص الهيئة عبر مشاريعها ومبادراتها النوعية على فتح الآفاق أمام الكفاءات المتميزة، وتعزيز مكانة دبي مركزاً عالمياً للاقتصاد الإبداعي، مشيرة إلى أن برنامج «ورشة المواهب» يُمثل منصة تعليمية نموذجية لإثراء خبرات المبدعات في دولة الإمارات، وتطوير مهاراتهن، وتعزيز روح الإلهام والابتكار لديهن، وتحفيزهن على الإسهام في دعم الصناعات الثقافية والإبداعية، ما يعكس مكانة دبي وجهة مرموقة للتميز في التصميم وتبادل أحدث التوجهات في هذا المجال. وقالت: «تسعى (دبي للثقافة) عبر ورشة المواهب إلى توفير بيئة إبداعية قادرة على رفد قطاع التصميم بكفاءات جديدة تسهم في النهوض به، ونشر ثقافة صياغة المجوهرات والأحجار الكريمة، وهو ما ينسجم مع مسؤوليات الهيئة الثقافية الرامية إلى دعم وتمكين أصحاب الطاقات الشابة، وتشجيعهم على التعبير عن أفكارهم النوعية وتقديم تجاربهم الفريدة، وتحويل أحلامهم وطموحاتهم وإبداعاتهم إلى قيمة مضافة ومورد اقتصادي مستدام». من جانبها، عبّرت مديرة «ليكول الشرق الأوسط»، صوفي كلوديل، عن اعتزازها بإطلاق النسخة الثانية من برنامج «ورشة المواهب» الذي تنظمه بالتعاون مع «دبي للثقافة»، مضيفة: «نسعى عبر البرنامج إلى توفير فرص استثنائية للجيل المقبل من المصممين المبدعين ورواد الفنون على اختلافها، كما نعمل من خلال هذا المشروع على خلق تواصل عالمي بين فنون المجوهرات وغيرها من التخصصات الفنية، مع تعزيز الروابط الثقافية التي تحتفي بالمواهب الإبداعية في المنطقة». وأوضحت أن البرنامج الذي يتماشى مع أهداف «عام المجتمع»، يجسد جوهر الشراكة بين الطرفين، مع تسليط الضوء على المواهب الإبداعية المتميزة في المجتمع، وتمكينهم من صياغة مستقبل فنون تصميم وصياغة المجوهرات. شيماء السويدي: • «البرنامج» منصة نموذجية لإثراء خبرات المبدعات، وتطوير مهاراتهن، وتعزيز روح الإلهام والابتكار لديهن. • كاملة العلماء، وسارة الخيّال، ونورة الشامسي، وحصة العبدالله، وهند جناحي، وأندريا أندريس.. شاركن في الورشة.

مخيمات «دبي للثقافة» الصيفية.. تجارب إبداعية ومغامرات شائقة
مخيمات «دبي للثقافة» الصيفية.. تجارب إبداعية ومغامرات شائقة

البيان

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • البيان

مخيمات «دبي للثقافة» الصيفية.. تجارب إبداعية ومغامرات شائقة

أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» عن انتهاء تحضيراتها لتنظيم مخيماتها الصيفية السنوية، التي تعقدها خلال شهري يوليو الجاري وأغسطس المقبل، في عدد من أصولها الثقافية والتراثية، بهدف منح الأطفال واليافعين مجموعة من التجارب التعليمية والترفيهية الفريدة، التي تجمع بين الاستكشاف والمعرفة، ضمن بيئة إبداعية قادرة على إلهامهم وتطوير مهاراتهم. ويأتي ذلك في إطار دعم الهيئة لحملة «وجهات دبي» الصيفية، التي أطلقها «براند دبي»، الذراع الإبداعية للمكتب الإعلامي لحكومة دبي. وستقام مخيمات متحف الشندغة، ومكتبات دبي العامة، ومركز الجليلة لثقافة الطفل ومتحف الاتحاد على مدار أسبوعين، وستتضمن سلسلة من الأنشطة والفعاليات، التي تمنح الناشئة فرصة خوض مغامرات ثقافية وفنية مختلفة، تسهم في إثراء معارفهم، وفتح الآفاق أمامهم، وهو ما يتماشى مع التزامات «دبي للثقافة» الرامية إلى بناء أجيال مثقفة قادرة على المساهمة في تنمية المجتمع. ويستضيف متحف الشندغة، أكبر متحف تراثي في الإمارات، مخيم «مغامرة الآثار»، الذي سيقام على مدار أسبوعين، يبدأ الأول من 14 وحتى 18 يوليو الجاري، فيما يقام الثاني خلال الفترة من 21 وحتى 25 من الشهر نفسه، وفيه سيكون الأطفال ممن تتراوح أعمارهم ما بين 6 سنوات و12 عاماً، على موعد مع رحلة تفاعلية ممتعة في عالم التراث والآثار، ستسهم في تعزيز التفكير التحليلي، وتحفيز روح المغامرة والاكتشاف لديهم. تراث وابتكار وتحت شعار «تراث وابتكار» سيطل مخيم مكتبات دبي العامة الصيفي، الذي سيعقد على فترتين، تبدأ الأولى من 14 وحتى 25 يوليو الجاري، بينما تقام الثانية خلال الفترة من 4 وحتى 15 أغسطس المقبل، حيث ستتوزع فعاليات المخيم على مكتبات المنخول، والطوار، والصفا للفنون والتصميم، والراشدية، وأم سقيم، وحتا العامة، إضافة إلى موقعين جديدين، وهما مركز البرشاء المجتمعي ومجلس المزهر، التابعان لهيئة تنمية المجتمع في دبي. وسيشهد المخيم الذي ينسجم مع أهداف «عام المجتمع»، تنظيم سلسلة من ورش العمل، التي تُحفز روح الابتكار وترسخ الهوية الوطنية في نفوس الأطفال ممن تتراوح أعمارهم ما بين 4 سنوات و14 عاماً، الذين سيتعرفون خلال المخيم على فن اليولة، وأساليب بناء القوارب التقليدية. من جهة ثانية، ينظم مركز الجليلة لثقافة الطفل مخيمه الصيفي «عالم من الخيال» على فترتين، تبدأ الأولى خلال الفترة من 7 وحتى 18 يوليو الجاري، بينما تقام الثانية خلال الفترة من 4 وحتى 15 أغسطس، وسيمنح الأطفال ممن تتراوح أعمارهم ما بين 4 سنوات و13 عاماً خلالها تجربة متكاملة، تُسهم في تعزيز قدراتهم التعبيرية والفنية ضمن بيئة داعمة وملهمة. وسيوفر المخيم الصيفي في متحف الاتحاد، الذي تنظمه الهيئة على مدار أسبوعين، يبدأ الأول من 4 وحتى 8 أغسطس المقبل، بينما يقام الثاني من 11 وحتى 15 من الشهر نفسه، مساحة إبداعية واسعة للأطفال من عمر 8 سنوات فما فوق. وسيتمكن المشاركون خلاله من التعرف على حكاية تأسيس الدولة وتاريخها وثقافتها، وسيرة الآباء المؤسسين وإرثهم وإنجازاتهم الملهمة، كما سيخوضون، طوال فترة المخيم، الذي يُنظم تحت شعار «المرشد الثقافي المعتمد»، رحلة ثرية بالمعرفة والأنشطة المتنوعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store